جذور تأسيس الدولة السعودية
استقرار بني حنيفة تعود جذور الدولة السعودية للأسرة المالكة. آل سعود، التي ترجع إلى بني حنيفة من قبائل بكر بن وائل، وقد قدمت من الحجاز إلى اليمامة قبل الإسلام بقرنين
نشأة المدن في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري في عام ٢٥٣هـ استولى محمد الأخيضر على اليمامة، واتخذ الخضرمة قاعدة لملكه، وكان لبني الأخيضر أثر كبير في تهجير بعض سكان اليمامة من بني حنيفة وغيرهم.
إمارة الدرعية
قرر مانع المريدي في عام ٨٥٠هـ الانتقال بأسرته من شرق شبه الجزيرة العربية إلى العارض في نجد بدعوة من ابن عمه ابن درع صاحب حجر والجزعة، فمنحهم موضعي «المليبيد» و «غصيبة»، فاستقر فيهما مانع بأسرته، وأصبحت بعد ذلك مناطق عامرة بالسكان والزراعة، وأنشأ فيهما بلدة قوية سميت «الدرعية».
بعدما أنشأ مانع الدرعية بدأ في تعميرها وازداد سكانها، وتعاقب ابناؤه بعد موته على حكمها
في عام ١١٣٢هـ تولى إمارة الدرعية سعود بن محمد بن مقرن» الذي تسمى الأسرة المالكة باسمه اليوم
الدولة السعودية الأولى: التأسيس
بدء التأسيس
تولى الإمام محمد بن سعود الإمارة في الدرعية عام ١١٣٩هـ
في عام ١١٣٩ هـ تأسست الدولة السعودية الأولى وعاصمتها الدرعية وتحولت الدرعية في عهده إلى دولة واسعة النفوذ تسيطر على معظم شبه الجزيرة العربية بفضل سياساته ومواقفه
التقى الإمام محمد بن سعود بالشيخ محمد بن عبد الوهاب في عام ١١٥٧هـ وقدم له التأييد الكامل للدعوة التي توائم أهدافها الإسلامية الصحيحة أسس الدولة السعودية الأولى
الدولة السعودية الأولى: توحيد البلاد
المرحلة الأولي
ضم بلدان نجد
ضم شمال البلاد
ضم الأحساء
المرحلة الثانيه
ضم جنوب غرب البلاد
ضم الحجاز